بإذن الله سوف نغادر صباح يوم غد إلى مِنى لأداء مناسك الحج ...
هناك عندما ترتسم أمامنا روعة هذا المكان وبروز عظمته وعندما تجمعنا شرائع الإسلام تحت مقصدٍ واحد فتتساوى مناصبنا ويوحَد لباسنا ...
حينما نستظل تحت إتقانِ تنظيمٍ يدلنا إليه ديننا ......
حينما نستشعر بيسر هذا الدين علينا فلا نشعر بظاهر بعض المتاعب ...
هناك لذة للمؤمن حاجا .. ولذة بزمانه للصائمين ...
أحــبـابـــي ... لـن أنـســـاكــم ...
محبكم :-
د. عبد الله عمر سلمان